قال الامام على بن أبى طالب عليه السلام عن صحابى مصر * (وبكنانه الله سيوف صوارم هى أعظم أجنادى ، بها قلم آل بيتنا بادى ، صاحب حجة على الشاكين ، يبسط الله له بساط الموده واليد على المعاندين ، يصدع بأمرنا وينصح لاصحاب مصر بنصحنا ، فى أرض أذن الله أن يرفع منبر فيها لنا ، يلقى الضر والسحر والقتل والتثريب ، لكنه منصور بنا ينابذ بالتهوين وتاره بالأذى والترهيب ، وحماه ظهرنا لا يخاف فى الله لومه لأئم ، وهو بسر أسماء أسماء الله قائم ، ماض بنون القلم وما يسطرون أمره ، من نأواه فرسول صلى الله عليه وسلم وآله وسلم لعنه يمهد للعظيم المهدى العقول ، ويسل ليعلم به الناس سيفا للعلا المسول )
مخطوطة من الجفر الجامع عن صاحب مصر )
( وهى علامات حسام ، وثورات عربان ، أولها قتال ، وآخرها نزال ، وتشق طريقها بين الجبال ، يقوم بها شاب أنشوش عالى ، فى الحق يرشق ولا يغالى ، وبالغرب الكافر لا يبالى ، فيخطط بروحه الخطط ، ويبعد عن عقله الشطط ، فيحوز العلم اللدنى ، ويعبر الطريق السنى ، وهو يسيطر على العالم الجنى ، ثم يترككم تجولون ، وفى الوهم تائهون ، حتى يمل العالم من التيه ، ومن تولية السفيه ، فيقترحون عليه التولى بالترغيب والترهيب ، فيقبل دون مشيئه ، وتبدأ الملاحم الجريئه ، هذا كائن لا محاله وحقيقة ، وعلاماته خسف بالديقة ، وأمور تاليها ، وأنظر .. أنظر بأعجيمها وهنا صمت وسر ، وخير وبر )
(من مخطوطات الجفر الجامع للامام على بن أبى طالب كرم الله وجهه )
((وبأرض الكنانة مصابيح مخفية ، حتى إذا جاء ميعادها أسرجت بزيت الولاية ، نورهدى وإيمان مصابيح فى جوانب الكنانة، لكأنى أرى حالهم قبل الوصول فى متاهة المكر ،وحالهم بعد الوصول فى حلقة الذكر عقولهم ليست كباقى العقول، وتواضعهم للضعيف مثل أرض ذلول وعزتهم على الجحود رغم الأنف تسود ،و لولا أن محبتهم تدخل القلوب عنوه ما أحبهم الإ المؤمنين ولكن العلم نور والنور محبه ) *
مخطوطة للشيخ الأكبر محى الدين بن العربى من الكبريت الأحمر ( منقول عن الصديق فتى النيل )*
( وأعلم أيدك الله أن عوالم البطون أقتضت الكتمان والصمت دون البيان حتى خروج فروح وريحان تهتز أوراق أغصان الدنيا بمجئ القاهر الظاهر والأمام الباهر سند الأمة وقت النحيب وموقظ الرجل النجيب يفتح دهاليز الغيلان ويخيف عرقل الشيطان فى غفله من الزمان تستحكم فيها دولة الكفر الدنيا أيام وأزمنة فيها العجب العجاب فكأن الدنيا بيت صغير يحكم بواسطة شرير بعد تزوير للانسانية وطمس للهوية فلا يبقى قطر إلا وقد أحيط به إلا دائرة الكنانة ففيها زبرجد العلوم الفتى اللأمعلوم يحاربهم فى عالم العدمية ويحكمهم فى عالم العقلية ومن فطن السر نال البر )* نبؤه محى الدين بن العربى الطائى عن قرب ظهور صحابى مصر • صحابى مصر انما هو خاتم الاولياء ، المحارب الرهيب لاسرائيل المستلم الامر من السينى ،مطهر القدس من الانجاس ، الف الشين الضارى الذى يمكنه الله من حكم مصر بمشيئة وإرادته وسط دهشه الناس ، يلبس للحكمه جنتها ، ويفتح الله لصحابى مصر له فتوح العارفين ويلهمه الهام المحدثين يغير أسم الجد ، هوالخاتم الولى ختم أحداثا جسيمه فاستتر ، ثم ختم مقاما عظيما فظهر هو من سيحارب اسرائيل وسيفتح القدس لا وهو بعينه الممهد للامام المهدى علية السلام .. •
قال الامام على بن ابى طالب كرم الله وجهه .. لايبصره أحد وهو معهم ، يلبس للحكمه جنتها وهى عند نفسه ضالته ، التى يطلبها يصبر صبر الاولياء ويرفع الراية السوداء ، والذى فلق الحبه وبرا النسم أنه الممهد للمهدى وهومعروف للقوم ولكن فى خفاء منبر الامام المهدى آخر الزمان يكون من مصر ، ويبسط له البساط رجل بأسه حديد وقلبه شديد ويفتح له الفتوح العارفين ويلهمه الهام المحدثين وهو بعينه عالى القد مليح الصورة الذى يغير أسم الجد ، فصحابى مصر هو المحارب الرهيب لاسرائيل هو بعينه من الاولياء حيث يفتح الله له فتوح العارفين وهو المستلم من السينى وتحدث الفتوحات وتطهر القدس ، وينتشر جهل الدجالين ، ولولا حرف الف الشين ، الملغز للسر الثمين ، فيشتهر أمره بين عشيه وضحاها ، ويسأله الناس عن أمورهم ، ويحكم بينهم فى شجارهم فيتكلم صديقة ، لما نولية ونرى العدل فيه ، فيطمع بهم اليهود ويعتدوا على الحدود ، ويستضعفوا قوتهم ، ويتسهلوا سكتتهم ، فيحاولوا دخولها ، والتمكين من أهلها ، فيغير الشعب الهضبى ، فى الجانب الشرقى والغربى ، ويترأسهم الديدار المستلم الامر من السينى ، فيحارب اليهود حرب أفتراس ويطهر القدس من الانجاس فيفزع اليهود فزعه ليس بعدها رجعه
• من النبؤات القديمة ..( ويل ويل لليهود عند خروج الموعود – موعدهم السواد –وطائرهم غراب قوم عاد – يسومهم الفتى كأس الهلاك – ويفضحهم ويفضح الاتراك – عندما يبزغ نجم السيزار – ينهدم الشرك وينهار –ويتغير بكم المسار –فيصير العرب حكماء –وتنجلى حقيقة الشرفاء – ( ثابت لا يفر ) الطاهر وقت الرجس ومهذب هوى النفس – وصلاحه وقت الخسف – لا تدركوه العقول –فهو عجيب النشأه طيب التربه – وصاحب الحربه وواصل القربه –ظاهره بسيط – باطنه عميق –الناظر دون تبجح – وصاحب العقل الأرجح – يخرج من البلدة الساكنه – يفارق الأهل ويودع السهل – ( يدخل الجبل دون علم ، ويخرج منه بالحرب والسلم – يجد فيه البشر الملاذ ومن بايعه فقد فاز
مخطوطة من محى الدين بن العربى الطائى ))..
• (وتتهافت الجموع ، فى شتى الربوع ، فالفتى الأنشوش ، سيأتى من كامشوش ، منعكس الضوء ، مطهر من السوء ، بعد ما يدرك أنه المقصود ، بتسليم الموعود ،فيعرف مبايعة أنه ما أتى ليمكث وليس لعهده لينكس ، وأنه آتى لتسليم المفتاح ، وحينها يكون السر قد لاح ، وتهتز الكنانه للخبر ، وكل هذا دليل قدوم القديم ، صاحب القلب السليم ، باطن حرف الميم ، فحضوره مهيب ، ويفطنه اللبيب ، ويوصف بالغريب ، والله لدعائه مجيب ، أركان الحكمة تدعمه ، وأذن الطير تسمعه ، مكتشف الاسرار ، وقطب الأبرار ، وعمود وسط الدار ، ذو الفكر وحامل الذكر ، أنتظروه بعد العكر ، ولكم فيه آيه ، عجائب سرد الحكاية )
•
• نص من المخطوطات القدية (( ويخرج الفتى بعلوم كالسيوف ،ويخشاه الخوف ،وهو من ربه منصوف ،يجمع أركان الكنانه بسر الأمان ،بعدما فضح خطط الشيطان ،فتبدل أحوال العامة للاطمئنان ، بعد إستلام الربان ، ويسلمها للفتى الرنان ، وتفتح أبواب علم الروح كنزها ، وترتع الكنانه فى عزها ، فلا فيها فقير ، ولا مكان لمكير ، ففيها يحكم الأمير ))**
• ما ذكره محى الدين بن العربى عن صاحب مصر وصحابى مصر ((الفرقدان ، النيران ، القمران ، هما وليان من أولياء الله تعالى ، من خيارهم يظهرهان فى وقت واحد فى الكنانه فيلطف الله بأهلها *
•
• الاخفاء لحين ظهور الأسماء لشيخ محى الدين بن العربى
• (وعند حلول ميزار الشرق ونجم ذو برق حضور الديشان الأعظم ، والولى الأكرم المستور بملاله والمعروف بأحواله والكريم بأخواله ، يخرج من جوف الكنانه ، وعمقها برئ الأقوال متواضع متعال ، يورث العلوم من الله بلا وسيط الإ النبى البار قليط لا يكله الله لنفسه ، ومن نازعه تشاهدون خسفه سهل ودوود وعدوه معقود وطائره مقصود ، لامع ذو جلاء وجامع الاستيفاء يخرج ولا يبقى قيل ولا أبن قيل حتى يهلك بالدليل ، وهو منصور المعارك ورائد المسالك ، علومه فواحه وطيلته سماحه له مناديد عالية وخيل دارية وجيوش سامية ، راكز وركاز ذو منعه وإعجاز ، يمنه مغصوب وحجازه مغلوب وكنانته سند وطب قلوب )
• *
• مخطوطة من الشجرة النعمانية لمحى الدين بن العربى *
((إذا ظهر النيران فى ميقات واحد يلطف الله بأهل الكنانة ، أحدهما آلين من اللين ، والآخر أصلب من الحديد وهما سبب تكرار الرؤى وكثرتها هذه الأيام عن قمرين فى السماء ،إذا إجتمعا يتسببان فى قتل سين قايد ، ويشرعان بمهمه عالية فى تمهيد الأرض وأحياء السنة والفرض ، ويتتبعان أهل الفساد ويرضيان رب العباد )*
من الجفر الجامع للامام علعتدون بعمل ولى ، ولا يؤمنون بغيب ولا يعفون عن عيب ، المعروف عند حكامهم ما يمسك الحكم ، ولا يسمح عندهم بصدق الكلم ، إلا من الله رحم ، والمنكر عندهم ما أنكروا القول ماقالوا ، يجمعون العسكر من شعوبهم يضربون بها شعوبهم كل أمرئ منهم أمام نفسه ، فتن كقطع الليل المظلم تأتيهم مزمومة مرحوله ، فيبتلى بعضهم بالموت الأحمر ، بعضهم بالجوع الأغبر ، وثلث بزيت أسود لا يحس ، ويظهر شر نسل ، لا سقاهم الله المطر ، فطوبى لذى قلب سليم ، أطاع من يهدية ، وتجنب ما يردية ، حتى يخرج صحابى مصر يريد القدس ، يمهد للمهدى قد سبقه ظهور المهدى على الأفواه برجال يقيم الله بهم الحجة على من قرأوا وكان لهم آذان تسمع وما سمعوا ))
**
( صحابى مصر يعيد لها الصحابة بأنوارها ، ويرسو بها على برها ، بعدما تراخى الناس على الفجور وتهاجروا على الدين الإمن رحم ربها ))
من الجفر الجامع للأمام على كرم الله وجهه عن صحابى مصر ( وتخوض الكنانه التجربة المريرة ، قائدها حسن السريره ، فتنتصر على القوى الشريرة ، وتستقر الأمور على يد الشهيناتور ، فهو العقل الواعى والشخص الساعى ، يحسم الخلاف ويأمن من خاف ، ولا يصدق حلاف ، تقبله العامه من الناس ، ويبايعه الخاصه فى الأساس ،وهو الشخص ( محمد الرأس ) ، أسمه سره ، وحلمه خيرة ، وصمته بره ، وهو عدو كبره ، يكسر الله نفسه بين يديه ، ويرزقه ويفتح عليه ، وصدقه فى عينيه هو البرئ ، وقائد الفريق ومطفئ الحريق ، يكاد يلحق بالصديق ، جاء فى غير زمانه ، ووضع فى غير مكانه ، فغير الواقع وآركانه ، على يديه النصر وسياده النصر ، وموعده صلاه العصر ، صقر العرب ، وعمار من الخرب وعلامته فى رجب ، غير أسم الجد،وشرع فى أقامة الحد ، وهو المحبوب ولو كان ند )
• من نصوص النبؤات القديمة ..( ويأتهم الذهبى العسكرى ، ميسور وليس ثرى ، بعدما ما أشاعوا هلاكه ، يخرج صمته بأملاكه ، فيصدم صدام عجب ،ويستخرج كنوز الذهب ، ويقتل ذو الصهب ، فهو طانوف الحرب ، وخالع جذور الكرب ، بينه وبين صاحبكم تطابق وهو لمجيئه سابق ، قلبه حديد ، وسعده سعيد ، وبأسه شديد ، يحوز مفاتيح الكنانه ، فتأتى اللحظة المنتظرة بغته ، وينكشف من الكنانه العتمه ، فتصعد الى المعالى ، بتغير الأحوال )*
• **
• الرجل ذو التصريحات الكريهه لدى بعض المصريين بندائه الذى له رائحه الثوم وهو أن يهدم لهم طبائع الفساد وديدن الكذب الذى هيمن على أخلاقهم ……
• وأشارة الى الفترة القادمة ما بعد تولى السيسى سيشهد ظهور لشاب مرتبط إرتباطا وثيقا به قدريا منذ القدم ، ورأى كل منها الآخر فى رؤى بالمنام فهذا الشاب سيكون ملازما للسيسى على طول الخط حتى يأذن الله بقدره المحتوم .
أما عن النصوص القديمة فى هذا الشأن ..تقول النبؤه
• (( فيحدث تلاقى بين الذهبى والفتى بعد مراحل ، فيكون عونا لبعضهم ، بعد إنتشار أمرهم ، فكأنى بهم أصبحا حديث العامة بعد صعودهم للقمة ، فيبدأ حبهم فى عزو القلوب ، وقبل ذلك ثلج مصبوب ، فبايعوا ولو حبو ، وأقروا ولو صنيعا ، وعلامه الذهبيى رؤيته وعلامه الفتى همته ، وظاهر الذهبى القوة ، وباطن الفتى السطوه ، وكلاهما خير ، لولا أن الفتى هو شاهين الطير ، يجمع أركان نفسه وهو حسن الخمسه ، متكامل الجدود ، وبأسم الكامل ليسود بخليل الذهبيى المقصود ، أحدهم عراك ، والأخر بالاوراق ، أنتظروهم فعلى أيدهم الوفاق
…………………….
نص النبؤه ( مظهر حرف السين ، وغره ألف الشين ، قد هيأوا الأمر بالتمهيد ، وهجروا الرغبة والتمجيد ،إستعداد للمهدى الرشيد ، فذكره صار مذاعا ،بعد أن كان نسيانا وإمتناعا ، فيعلم أهل الكنانه أن هذا زمانه وقد آن آوانه ، وأنه بينهم موجود ، لكن الطريق إليه مسدود ، لا يعرفه إلا المقربون )
……………………
نص نبؤه من النص القديم .. ( وقبل تولى الأمر يظهر المنصوران ، للينشر العدلين ، أحدهما ذو منصب وعلم والآخر شجاع ليس به الحلم ، يكونان من أعوانه ومن مؤسس أركانه ،ويشاركان فتى الساحل فى التخصص والتخصيص ، ونصر المظلوم من التنغيص ، ويتساوى بهما الغالى والرخيص ، وكل هذا وراه مفاجأت وتشفير وعلامات وجمع شتات ، ذهبيى الأمر ذهيبهم وأهل الكنانه أهلهم ، فسلاحهم صاد القوى وعدوهم ضعيف منطوى الرعب خادمهم والين شاملهم والأسرار مظهرهم )
………………………
مخطوطة من النبؤات القديمة
…………………………..
((يا أهل مصر جائتكم البشارة ، لما نصرتم آل البيت وقت الغارة وحافظتم على سر الطهارة يعيش الأمن بينكم طوال الأيام حتى ظهور نجم الأكام فتهيج النفوس من فوح الناموس ، وتطرد الكبوس فتقلع ظالم وطائش تمهيدا لشذى الميم الطيب الكريم والقوى الصميم والغائب الرقيم ذو العقل السليم مهدى آخر الزمان ، محاطا برجال كأسود البرية يقومون بالصيانة ويؤدون الأمانة يباغتوا العالم بجمعهم ويرعبوهم بحسم أمرهم تعود بهم الأخلاق ويصعد بهم للأمان ، بهم سبعة أمراء ، وثلاث وثلاثون سادن ومائتى كاتب يتولوا أمر الكنانة فتعمر بهم ناظرين الى قدسهم باللسان يبدؤن وباليد يختمون يصمت الجمع إذا تكلموا ويخافهم الروم إذا تأملوا يحاربون دون تقليد وسيفهم خفى كالحريق لو أراد أحدهم قتل مائه دون قتال لفعل أولياء علم الختم إلى أوان رفع الكتم ))
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
نبؤه من النص القديم (( ذهبى الأمر ذهبيهم ، وأهل الكنانة أهلهم ، فسلاحهم صاد القوى ، وعدوهم ضعيف منطوى ، سبعة أشداء ، فى سرو أعماء )
.. ( ويكثر ذكر الذهبيى ، بعد العزل ، ويعرفه الناس بأنه صاحب البذل ، من المدينه الساحلية ، شرق الكنانة المطوية ، ويقيمها ولى ظالم ،ويخرج منها فتى عالم بكل اسرار الطلاسم ، فينير للذهبى طريقه ، فيتسلم السين الذهبى المفتاح ، ويضمد فتنه الجراح ، تمهيد لفتى الساحل ، ووداع للدجال الراحل ، فيحدث تلاقى بين الذهبيى والفتى بعد مراحل ، فيكونا عونا لبعضهم ، بعد أنتشار أمرهم ، فكأنى بهم أصبح حديث العامه ، بعد صعودهم للقمه ، فيبدأ حبهم فى عزو القلوب ، قبل ذلك ثلج مصبوب فبايعوا ولو حبو )
مخطوط نادر من الجفر ( عجائب ذاك البلد ظاهرة فالكنانه بقعه طاهرة ، أعين أجنادها ساهره ، تقلع جذور شجرة الشيطان ، وتبهر بإستقرارها الأكارن ، ويكون ذهبيى لها ربان ، بعدما يفنى أرباب الخيانه ، يتسلم الأمر فيتهاوى عند حضوره هرقل الزنجى ، أسمه شبيه البوم ، ونذيره شؤم ، بعدما يخلع رداء جدوده ، ويترك بلاده وحدوده ، فيتولى أمور بيزنطا ، وروميا وأنطاكية ، رفيع جسمه وشعره بين السواد والبياض وصفه ، وعلى يد الفتى خسفه ، وسيعلمون وقتها معنى عليها تسعة عشر ، فيزداد إيمان المؤمنيين ويرتاب المرتبون ، ويكفر الكافرون ، ويتعجب المتعجبون وبعدها إنتصار لأهل الحقيقة ، ووراثة الأرض بالطريقة )
من نبؤات جفر الامام على بن أبى طالب كرم الله وجهه عن صحابى مصر **
( فالكنانة مصونة وأسرارها مكنونه كلما طرقها طارق أو قصدها مارق رمى بشهاب ثاقب من رب المشارق والمغارب لأن عمدها قائمة وأمدادتها دائمة وهى الربوه المباركة التى لا تقبل المشاركة قد أحاط بها جبل قاف من جميع الأطراف جبل قاف محيط بالأكناف فهو عالى الذر التربية ترقبه من جوف الكنانة وهو محيط لكن ميقاته السين لكمال العينين *
- مصر فى حصن الصيانى ، لان دورها عظيم فى دولة آل البيت القادمة ، لأن أمدادتها قائمة بوجود مراقد أهل البيت والأولياء الصالحين، صبرا أهل الكنانة لابد لموسى أن يرجع ومعه أخوه ومعه عصاه تلقف ما يأفكون ، كما خرج خائفا يترقب سيرجع فلا تخف أنك أنت الاعلى ، سيجلس يوسف على السرير سرير القاهرة ، فقد آن آوانه شاهين القياصرة والمحارب الرهيب يراقب البعيد والقريب ،وسيفوح شذ الطيب محمد لكن لابد من التمهيد للممهد لدولة أهل البيت فى مصر ، ذلك الذى من نسل الحسن عليه السلام ولكن من سيمهد له كما مهد فرعون لموسى وكما مهد أخوه يوسف ليوسف ، وسيلقى سحرة فرعون ساجدين لرب العالمين ، وسيكون أول المرحبين بصاحب مصر، وستبكى أعين الانجاس يطلبون منه الخلاص بعد أن رموه بالتهم ، وهو نعمه النعم يا أحمد أنك الاحمد ، وبك نار الطغاه تخمد ، أخرج السيف من غمده الذى نام فية القرون فروما تنتظرك وستدخل تحت راية الامام المهدى بإهمام بإذن الملك العلام فليس هناك باب للصدف فى أى مكان زرته أو عمل عملته *
مخطوط نادر من الجفر يقول …( وتجتمع قوى الشر أسفل بيت الهيطلوش ، كى يدبروا مؤامرة زحزحه الملوك والعروش ، ويمسك الدجال بالخيوط ، ويحب أنه حاز التابوت ويستعد جهلا لحكم الملكوت ، فتظهر الغيرة فى الأمام الغيور ، وتمتلئ السماء بغضب الطيور ، وتجلى أسم الله القاهر دون تعطيل الغفور ، فتحدث الهده وما أدراك بها وما أصعب آثارها )
نص آخر يؤكد فشل قوى الشر فى مصر ..
(( ويل لكفار الشرك الأخير ، واقتراب وعد الغدير ، عند حلول الأطمئنان ، وفى غفوه من الزمان ، يصدع فيكم الصدع ، ويطيح فيكم الرجع ، فتصبح الحياة خراب ، والرؤية تصبح ضباب ، وينتشر بينكم الأغراب ، فتعتصركم الفتن وتمحصكم المحن ، حتى يحدث التنادى بالمؤمن والكافر فى بلادى ، فتنكشف الذوات وتشتد الحاجة ، وتسود السذاجة ، والدجال يعد العده ، ويتأهل للوصول الى السده، سده الحكم الوهمى ولكن هيهات هيهات فالختم مهدى الكون ))
• من النبؤات القديمة .. ( وبعد غيصان الميزان ببرج السرطان – يظهر الفرقدان – مائل للحمره – منير قمره – وعيناه جمره –فتتراخى له الصعاب – وتنزل له الهضاب – وتفتح له الأبواب – بمجئ شهتار العرب القرشى – نسبه لكنانه يمشى – صائد الفكر الذكى –الختم قل الولى – حفيد الأمام على –يظهر فى ضغن يود – بعد موت حفيد الفرعون بست ولاتزد بالكون وتحدث فى هذه الست نكبات – وعزل وهزات – تضج منها الخلائق فى الطرقات – تقع جماعتين من القوم )
• من النبؤات القديمة فى الجفر .. ( ثم تهدأ الأمور – على يد المنصور – بعد تسلمه مقاليد الأمور – من س ذهبت الكرور – ويرى بساط عجيب – ويلبى ويجيب – وتنعم به أمه الحبيب – فتتجه الى المدينة المقدسة – جموع أبيه – ولا ترجع حتى تنصبه بايلياء ( القدس )
• من النبؤات القديمة فى الجفر الجامع .. ( وتظهر الطلاسم بالالغاز – ولا يعلمها الا من فاز فلا يتكلم بها الا فتى الساحل – يبنيها بيانه – ويعلنها بإعلانه – وينتصر بها بخلانه – ويؤسس آركانها بأعوانه – فهو جامع الأركان – له منبر منه يسمع وينصت له إذا تكلم – ومنه الكل يتعلم – فينقلهم بلطائف فكره – ويعلمهم إلهام ذكره – فيفهموا المؤامره – وهو متنقل رحال ويتأمل الجبال – يكون الذهبيى سلم صعوده – وتحقيق وعوده – وقدوم وفوده – وآيابه وعوده – يحامى عن الضعيف – وفيها سر لطيف –وقدوم للشر كالخريف وهو متدبر الأفلاك – وجامع الإدراك – وشهناتور كالبراق – يغير الأسماء – ويعين الأمراء – ويقصدوه كالدواء – قادم ،قادم ، قادم 7 دونا أعجمى عربى تدبر وأفهم ترشد ***
من النصوص القديمة
(( ويصل الوهن بالعرب الى الغاية ، وتفرض عليهم الجباية ، ياويل ساكنى الحجاز عند حكم الأندال ، زاعمى الخدمة والنزال ، وسارقى مفتاح المنال ، تتفك دولتهم والقدس أسير ، وقبل ظهور الأمام الأمير ، وقت خراب الشام ، وهدم بيوتها ، ، ودمار دمشقها ، ولقد صدق الأمام على حين قال ،بمنبر مصر ، وخراب دمشق وطرد يهمد ونصارى من بلاد العرب ، وظهور صاحب عصا موسى بالعدل ، علمه ليس له مثيل ومنصبه جليل ،ومن أراد التأويل فهو محمد العمل ، وعيسى الروح ، وموسى السحر ، وسليمان الجن ، وداود الحديد ، وإبراهيم أهله ، ويوسف الرؤى ، ونون يونس ، ويحي ذكريا ، خضر السفينة ، وعلوم لم نصل إليها ،وأسباب ساد عليها ، نالته رحمه الله وفى نفسه غناه ))
نص نبؤه من الجفر القديم .. (( تتضارب الأراء وتختلف وتزعزع النفوس وتنحرف وينشر البغى فى الطرقات ، ولا تأمن النساء الشتات ،شباب بهم جهاله ، حينها يقوم لهم بالصياح ، فيفيقوا مماهم فيه ، وتعود الأخلاق للشعب ، ويربوا شهامه الأجداد ، حتى أن العجوز يتهافت الجميع لخدمة ، وتيسير حاله ومهمته ، يتحابون بعد الكراهية ، وفضح الفاسد الداهية ، بمال الكنانه ح- السالم أحدى عينية مكسورة ، وفئته غير منصورة ، يطيح به الشهنار ويسترد منه الديار ، وهو من زرع شجرة الحنظل فى الشر ، وأفعاله ليس بها بر ، رغم أنه مطرود من الكنانه الإ أنه سالب خيراتها ، ومدبر مؤامرتها ، هو صديق المبراك ، أنتظروا هلاكه بعد إفتضاح ، وعلو همه للفلاح وأن عجزت عن التفسير ، فاربط بعلمك السر الخطير فالفتى يعلم سر المعيار وبه يكشف الأسرار ، ويمهد المنار ، فلا تحاجوه دون بينه ، بعد ضغط من السين ، والعزل غره بثلاث من السنين ، تدون العسكر لا تنفك بالقائد ))
منقول عن أحوال مصر قبل الخروج
(( ففقدوا جميع الأسرار وأصبح غائب عنهم النهار ، ولم يبقى سليم الإ السبعه وثامنهم الذى فى السماء لزيم ، فيرتب لهم الأفكار ويعود لهم النهار ، وتسيل بالماء الأنهار فتعود جزيرة العز خضراء ومن حولها فى نماء وتكون خزانة العالم بالكنانة وتمد لمن حولها الأعانه ، ولا يبقى شر موجود طالما ( ألف شين ) يسود فأمره غير مردود ، يضع الجزية فى أهل الزمه ويلم شمل الأمه ، ويشمل عدله الجميع وليس فى حكمه حق يضيع ، فهو مستحق الدار ولذلك حاز الديار فلا عجب معه ولا عجيب )
مخطوطه نادرة القدم لمحى الدين ابن العربى ( الكبريت الاحمر )
نصوص من كتاب الاخفاء لحين ظهور الاسماء
(وينزل بأرض الكنانه السكينة بعد النصب ، وتحل الراحة بعد التعب وتزامن ذلك بقدوم الشهب ،وكيف لا وهو للمنصب مطلوب ، وفى الناس صار محبوب وعدوه صار مغلوب ، فقد إستقرت الأمور ، بعد كشف المستور وظهر النور ، من بؤره شهنار العرب ، فترضى نفوس الشعب بهم ، بعد علو شأنهم وصدق عزمهم فى حمل الأمانة وتسليمها ، ومعرفة الحقيقة وتعليمها ، تزل لهم الصعاب ، ويصعد أعلى الهضاب ، ويعود الأمن الذى غاب فينتشر بين الخلق عدلهم ، ويكشف النقاب عن سر أمرهم وهذا الأمر فية تعطيل ، لحكمة تخفى عن العقل العليل فهذه المره ليس بها ترتيب ، إلا لمن يطلب ويستجيب نبؤه من الجفر عن صحابى مصر (( تتولدت عن روحه ونفسه حماية وهى محسوسة وآية وبها تظهر الخبايا ، وهو واسع النفس شديد الخسف ، ليده مبسوطة وجده ممدوده وكلامته معدوده ، وبالقهر واللين يسود ، ومعه علم داود وفهم سليمان وعدله ميزان ، وهو سر كيوان وللسفينه الربان ، وهو جاعل الكفر جبان ، يتكلم كلام المواقف وحياته مليئه بالطرائف ، وهو ملغى المخاوف حمى بيت الولاية من بعيد ، وأخفى عن أهله السر الشديد ، رأفة بهم الى يوم العيد ، وجعل بزخه وحيدا وفكره وحيدا ، فصح إنقطاع مشيئته وعلو همته ، وصدق ناقته ، فوصل فى الميعاد ، سيهلك ثانية قوم عاد ، يوحد العباد ويقهر الأوغاد بسيف عجيب وصفه غريب ، والخوض فيه يجنن اللبيب ، يظهر عقيب الصوم فى عام نحس مشؤم ، ولتبدأ الظهره وتعلوا مناكب الجوزاء ، والسعد يرسوا بالأجواء ، وله علامه وفى صفاء كلامه ، فيبايعه نجباء وينصره أبدال ، ويعاونه عصبه وأنتظاره حاصل وطريق واصل )) بنبؤه قديمة محى أبن العربى عن الفتى النيل ((والفتى ذخائره مجهزه ،وقواته معززه ،وأعماله منجزة ، إذا دان وقته ، وخرج عن صمته ، وركب ناقته ، وهاجر إلى المجارات ، وتدبر فى السموات ، كارها للمتاع ، وزاهد فى الأطماع ، حياته بهجه ، وضحكه مهجه ، ونجومه وهجه ، وطالعه مرموق ، ومهنته فاروق*
مخطوطة الوعيد فى هدم الصناديد لأبى جعفر السليمانى وهى مخطوطة 334 ه **
( ألا وإنه ستشتد عليكم الفتن المستوره وتتكالب عليكم الظنون وتتلاعب بكم الأفكار حتى ينطمس نور الخبر فيكم ويتجلى الظلم بين ظهرانيكم حتى لا يعرى أى من أى وتصير الأمه كقطيع بلا قائد لا يوقر فيها كبير ولا يرحم فيها صغاير كأنى أراها وقد رسخت الصناديد وتناست الوعد والوعيد والسلطان يومئذ والعز لبنى الروم عندها يظهر الفاتح المحمدى الفتى السرمدى العربى الأحمدى يشق العلوم اللدنية ويصلح الأمة المحمدية ببركة آل البيت النبى المختار فهو حسنى الأب حسينى النشأه علوى الجد محمدى الأصل أحمدى المتحد سليمانى الهيئه داودى السلوك موسوى المحبه عيسوى الأم أبراهيمى المله شعيبى فى الفتنة أيوبى العلاج ألياس الطلعه وصلا بين يحيى وذكريا والله ليصلحن الدنيا وهو جالس ببيته أنتظروه بعد أحد عشر من القرون **
من مخطوط الاخفاء لحين ظهور الأسماء لشيح محى الدين أبن العربى
((إذا أنتشرت الغربان بالكنانة ، تخرب فيها الصيانه ، وتهمش فيها الديانة ، تشتت عقول الناس ، وينعدم بينهم الأخلاص ، ويعم البكاء والعويل ، فيخرج الحالك الطويل ، وهو واضح كالدليل ، وهو صعلوك من الصعاليك ، ومملوك من المماليك ، وتخرج له الكنوز والأباليك ، وتقطع فى ذلك أقران الكنانة ، وتذهب عن الناس الرزانه ، فيجتمعوا على الأتفاق ، وقهر الفتنه بالوفاق ، فيذهبون الى ألف الشين الضارى ، فهو النجم السارى ، وهو من يلغى السخره ، وأحدى أذنية تميل عن الآخرى ، جبهته محدبه وشخصيته مؤدبه ، يرتع فى غابة الأسود ،ويكشف سر الأخدود ، يغيب عنكم ويعود ، نوره زائد ، وأسيره عائد **
مخطوطة من الجفر الجامع للامام على بن أبى طالب كرم الله وجه **
• (( قيل وكيف نعرف من وصفه الذهبى ، قال كلامه
بيان اللين ، وصوته خافت رزين ، وأوله عين اليقين ،وآخره قومية التمكين ، وهذا شئ ثمين ، يلقى بالألفه إالقاء ، وهو الباكى وقت العزاء ، وهو كاشف الهراء ، وزيره سريع ، وفكره منيع ، مخطط الطريق ، مطفئ الحريق ، الساحلى بالإجبار ، وقائد الأنصار ، يمشى الطريق الطويل ، ويتحمل التعطيل ، حتى يكون له سطوع وحصن ممنوع ، وكلام مسموع ، له شهره سريعة وفهم للشريعة ، الطيب الولى ، يفتح حصون التمهيد ، يكشف سر يزيد ، حقيقة اسم المريد ، تهنئ بهم الكنانة والحجاز ومن عرفهم فقد فاز وسرهم هو الأعجاب عقيب الصوم تقوم العلوم ، بيوم معلوم ))
الحاتمية الختمية نور الدين ممدود 949 ه (( حداثه عصر تبدأ عند حضور الغربى المسلم لأرض الكنانه فيحكم فيهم وذريته دهرا ، ثم يتولى أمر الكنانة أمرهم ، ويغفل الدجال ويحسبها قد أستقرت له ، ولكن الله من ورائه محيط ، ويكسر الفساد وتهون المعصية حتى أن الزنا يكون أنذاك أسهل من الكلام عصر ما مثله عصر ، يرى الانسان فى كفه غيره وبينهم بلاد ومسافات ، ويولد الشخص الأصيل منفوح بالادمية المنسية ، فيرى غير ما يرى الناس ، ويدرك غير أدراكهم ، لكن سرعان ما يخفى نفسه ، ويكون جزء من عالمه المزعوم ، هكذا شاء الله وأقتضت حكمته حتى ميعاد كيتان نجم الأزهر تبدأ رجات وثورات بما دبر الدجال الأكبر لخروجه ))
• عن صاحبى مصر البهى المنظر الجالس على عرش مصر ، وسرير الفاطمية الهاشمية الذى يرميه الناس بالتهم والغرور، الباطنى التفكير الذى سيفزع اليه الناس ويطلبه الجميع ، الحامل سر الاحمدية الثانى وأعلم أن الختم صاعد الفلك ، المجذوب الحزين لآجل الدين ، أمير الكنانه سالك مع من سلك فهو ولى الحقيقة أخذ منه الاولياء علمهم رغم أنه جاء بعدهم، وهو الظاهر الامين فى سر الاحمدية الثانى حيث الاول فانى فى حضرة محمد صلى الله عليه وسلم
• عن صحابى مصر بالرجوع الى للشجرة النعمانية المطلسمه لبيان أحوال مصر والتى فسرت من كثيريين أبرزهم ( الكبريت الاحمر)
• لمحى الدين بن عربى الطائى ، عن قرب ظهور والدور القادم ، منذ فتره ستترأى علامات ورؤى تظهر الحق لاصحاب الحق فتلازم قمرين كما فى الشجرة النعمانية المطلسمه اذا اجتمعا يتسببان فى قتل (سين قايد )
• وعن سين قايد فهما وليان من أولياء الله يشرعان بمهمه عالية فى تمهيد الارض وأحياء السنه والفرض، ويتتبعان أهل الفساد ويرضيان رب العباد ، ويبلغ فتكهما بأهل الفساد أن يهرب بعض هؤلاء بأموالهم الى الروم لتأتى السفن الحربية الى عتبه الاسكندرية ، وانه بظهور شاهين الاسرار يقتل ( قايد سين ) وهى علامات ودلالات أودعها الله فى الاسرار وظهورة شرارة البداية ونقطة الانطلاق ، وجوده بجوار القمرين فى رؤس البعض لدوره المنوط به نهاية الزمان حتى تسليم الامانه وظهور الامام المهدى .
• مخطوطة من الجفر الجامع للامام على بن أبى طالب *
• (( وعند تمام الصفوف ، وغلق باب الخروف ، يكون حضور الذهبى بهنار والعسكر ، فتحدث مشوره ، ونرى مناوره ، تعقبها همهمه خافضة ، وللعوده رافضة ، ويرى قبطان الكنانة الاحداث ، بصندوق عجيب القياس ، وينقسم أهل الكنانة الى شقين ، أحداهما كثير ، والآخر غافل ومكير ، هذا كائن بعد السودانى النمير ، بخمس ولا تزد كثير فقيل ومن هو السودانى النمير ، قيل أحد أصحاب بلال ، وعسكرى شلال ، يشبه صاحبكم بالمجال ، وتكون المشاورة مطروحة ، لفتى الساحل نصوحه ، فينسجوا النسيج ، ويفرقوا المزيج ، والقضاء على عصبة أجيج ، أسمها سادسة وشهرها ناكسه ، يتفق الشهر مع أشارة الحنظل ، ولا خير فى كف غير كامل ، فهو ضياع أجر العامل ، وغدا يفهمون ويفكوا الرموز ، حين يخرج من مكر العجوز ، بعد ذلك انفراج بعد ضيق فجاج ***
• أن صحابى مصر القادم ليس له بالسياسة وأنما هو من أولياء الله وهو الختم الصاعد فى الفلك هذا الولى هو صاحب البأس الشديد المحارب الرهيب صاحب السيف ، سيف النبى الذى نام فى غمده قرون ، وهو الولى النائم المعنى فى العبارة ولا ترى الكنانه الفرح الدائم الا عند انتباه النائم ، اذا ظهر هذا السين الهمام أنقذ الميم بن الميم الولى الحميم ..
• ويل ويل مصر من عطيط الخيل ، مفتاحه فى الميل وهو ظاهره خير مثل السيل فينتشر على يديه التقتيل وهو ليس سليل وديمومته دليل وفى آخر أمره عليل ولولا أن صاحبكم موجود لسلم لليهود نص الحدود …
• مصر سند المهدى ويعضهم البلاء يقولوا ما أطول هذا العناء سميها اليهود عدوهم الذى بالجنوب لهم البشرى بدخول القدس بعدما يسرج الله فيها السراج المنير صحابيا يغدو فيها على مثال الصالحين ليحل فيها ربقا – أى ( الخيط ) ويعتق فيها
• عتقا ويصدع فيها شعب ويشعب صدعا ، لا يبصره أحد وهو معهم يلبس للحكمه جنتها ، وهى عند نفسه ضالته التى يطلبها ، يصبر صبر الاولياء ويرفع الراية السوداء ، والذى فلق الحبه وبرأ النسمه أنه الممهد للمهدى ، وهو عالى القد أحمر الخد مليح الصورة ،يغير أسم الجد حسن السريره ،أهدب الشعر ، حديد النظر ، صحيح الفكر ، لحيته بيضاء فيها جمال ونور ونصفه العلوى أحسن من السفلى معروف للقوم ولكنه فى خفاء
منقول عن أحوال مصر قبل الخروج –
( ويعلوا دخن الفتن – ويشتد زخم المحن – ويرى أهل مصر التمزيق – ويقطع عليهم كل طريق – ويسأم الناس من الحياة – ويتمنى الموت لا النجاه – ويرسم المستقبل سواد اللون – وتفقد بينهم معانى العون – ويغطى الحزن الكون – فلا أحد سامع – ولا نجم لامع – بل الحزن شكله دامع – لكن الضيق يفرج بالرجل القديم – وقائد عملية الترميم – وهو باطن حرف الميم – من يحاربه مذعور – ومعادى الغرور – مدخل السرور – يخرج بسيف م )
-----
ترتيب علامات ظهور المهدي
علامات ظهور المهدي
ستة علامات تسبق ظهور المهدي
ترتيب علامات ظهور المهدي عند أهل السنة
بالحساب موعد ظهور المهدي
وقت ظهور المهدي التاريخ والساعة
أحداث تقع قبل ظهور المهدي عند أهل السنة
المهدي المنتظر 2021
من هو المهدي المنتظر ومن أين يخرج
معجزات المهدي المنتظر عند السنة
المهدي المنتظر في صحيح البخاري
قصة المهدي المنتظر
المهدي المنتظر 2021
مكان ظهور المهدي المنتظر
المهدي المنتظر ومصر
المهدي المنتظر 2020
من هو المهدي المنتظر ومن أين يخرج
المهدي المنتظر 2021
قصة المهدي المنتظر
المهدي المنتظر في صحيح البخاري
صفات المهدي المنتظر بالتفصيل
المهدي المنتظر في القرآن
مكان ظهور المهدي المنتظر
كيف يعيش المهدي المنتظر 2020
مكان ظهور المهدي المنتظر
موعد خروج المهدي المنتظر- حسب السنه والاحداث الحاليه
من هو المهدي المنتظر ومن أين يخرج
أحداث تقع قبل ظهور المهدي عند أهل السنة
معجزات المهدي المنتظر عند السنة
أين المهدي المنتظر الآن
المهدي المنتظر 2021
ترتيب علامات ظهور المهدي عند أهل السنة
حديث مبايعة المهدي بين الركن والمقام
هل المهدي يشك في نفسه
ابتلاءات المهدي
هروب المهدي من المدينة
كيف سيعرف الناس المهدي المنتظر
علامات شكل المهدي
كيف يعيش المهدي قبل الظهور
علامات ظهور المهدي
تعليقات