الرؤيا للأخ حسام الدين من مصر يقول
مارس 2021
يقـــــــــــــــــــــــــــــــول الرائي
رأيت المهدي يتصفح تليفونه المحمول على النت بالفيس
و يستخدم حساب بمعرف اسمه احمد و ظهر علي تليفونه
منشور لشخص مجهول لا اعرفه و كانت الخلفيه سوداء
و الكتابه بالابيض منور بارز من شاشه الفون بتاعه
و كان مكتوب فيها الآتي :
" أتحزن ؟؟ "
" و ربك بيقولك "
" واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا. ".. انتهى .
التفسير
"وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ ۖ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَٰذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ (6)"
الرؤية تتكلم عن مواساة الله سبحانة و تعالى للمهدي بالفاجعة التي هزت قلبة و احزنتة, نلاحظ كل الرؤيات السابقة لم تأثر المهدي كثيرا, لكن الفاجعة و هو موت امة اصبح رب العالمين يواسي المهدي, و كذا رؤية من كذا شخص رب العالمين اما يواسية او يطمأنة او يوعد الله بقصف من ظلمة
و الرؤية تقول ان الله وضع المهدي في نصب عينية
اي ان الله سوف يتكفل به و يهتم به و يطلب الله من المهدي عدم الحزن
انت خيل معي قليلا, المهدي الذي صبر على ابتلائات كثيرة
من مرض من خسائر من اذية البشر من سحر
من حسد من الشياطين و صبر و لم يحزن, حدث له امر و حزن
الانساب بطبيعتة ان خسر امة يحزن بشدة,
فالرسول حزن بموت خديجة و هو رسول الله
فما بالك بمن فقد امة, يعطي حزن عظيما
لدرجة ان الله يواسية و يقول ان لا يحزن
و هو سوف يتكفل فية بعد ما اصبح يتيما
و نعم بالله لا ينسى عبدة
تعليقات